مشابهة الرافضة لليهود والنصارى بسم الإله مكون الأكوان والحمد للرحمن ذي الإحسان وبه نقول مقالة ندعو بها للدين من يدعوا إلى الكفران فأعلم بأن الرافضين لديننا دين النبي الصادق الدهقان هم شر مطئ الحصى من أكلب وهم الروافض هم ذوو الطغيان وهم البغاة كذا الطغاة وهم أو لوا شر مدى التأريخ في الأوطان ما قام حرب ضد أهل الدين أو قام العدو على أولي الأيمان إلا رأيت الرافضين بعيدهم فرحين بالتنكيل والبهتان فمع التتار تراهم بتعاون ومع اليهود كذا مع النصراني وهم الإسلام شر دائمًا قد قاله علماؤنا ببيان أما إمامهم فعبد اللهِ بِنْ سبأ عليه لعائن الرحمن وكبو لص فعل الخبيث بمكره في دين نصرانيهم بعلاني وبتقية في نهجهم من دون أكراه ولا سهو ولا نسيان ولا يرتضون تحاكمًا بكتابنا أبدًا ولا قول النبي بعيان يتعمدون خلاف أهل الحق في قول وفعل واعتقاد جنان إن كان إرجاف لمسلم يفرحوا صفة المنافق ذاك في القرآن وغلوهم بالصالحين تشبهوا بيهودهم وكذلك النصراني خذلوا عليًا والحصين ويطعنوا فيهم كذا زيد مع الابنان ومع اليهود تشبهوا بمساجد فيه القبور عبادة الأوثان فانظر إلى الهادي بصعده كيفهم لترابه يأتون كالعميان قالوا كمثل المارقين من اليهود كذا النصارى بئست الفئتان لن يدخل الجنات غير رجلًا تبًا لكم يا شيعة الشيطان وترى اليهود الحاسدين بحقدهم مثل الروافض فألعن القومان وعداوة الكفار أهل الدين في حمر الروافض بين كل زمان والافتراء على الإله تراه فيـ ـهم ذا كثير يا أولي العرفان وبلا أسانيد يشابه نهجهم نهجَ اليهود ترى بلا نقصان ورمي اليهود الصالحات كمريم ورمي الروافض بنت( ) بن عثمان تأخير إفطار لصائمهم ترى فيهم تشابه فعلة النصراني( ) والمال للمعصوم في حل هم وقد استحلوا المال والنسوان والله قال بأنه فعل اليهو د بآل عمران( ) بلا نكران وكذاك تحريف الكتاب ونصه مثل اليهود بمحكم القرآن طعنوا النبي بسبهم أصحابة ونسائه بالزور والبهتان وكذا أمور قد تراها كثرةً في كتب أهل العلم والعرفان وأحل أهل الرفض متعة نسو ة منهم فلا تركن على ذا الزاني سرق زناة معتدون فكم. وكم فشرورهم أخزى من الحيوان عيد الغدير لهم وليس بسنةٍ بل بدعة النوكاء من شياطين يا رب فألعنهم وخيب مكرهم وأكبت أولي الكفران والطغيان جبريل يقال يهود ذاك عدونا وهم يقولوا خائن بأمان زاد اليهود بحنطة نونًا كما في سورة الأعراف ذا ببيان والرافضي قول يستولي وزا د اللام ذا كفر بلا إيمان وتشابهوا في حصر ملكهمُ على أصحابهم ذا منتهى البطلان وتشابهوا في قولهم أن الجهاد موقّف حتى خروج فلان شاهت وجوه الرافضين جميعهم فألعنهم من بعد كل أذان مكن إلهي المسلمين من الروا فض في البلاد كذلك في إيران والحمد للرحمن جل جلاله لو لاه لم نهدى إلى الإيمان ثم الصلاة على النبي وآلة وعلى الصحابة هم أولو الرضوانِ أسال الله عز وجل أن ينفع بها وأن يجعلها خالصة لوجهه والحمد لله رب العالمين. أعدها لكم طالب العلم http://taleb-al3elm.xtgem.com